ashtarpress

وصف الموقع

وكالة الأنباء عشتار برس الإخبارية موقع إعلامي شامل , نسعى من خلاله للنهوض بالمشهد الإعلامي والثقافي في وطننا العربي وفي جميع القضايا الحياتية ، كما نسعى الى تقديم كل ماهو جديد بصدق ومهنية ، تهمنا آراؤكم واقتراحاتكم ، ونسعد بمعرفتها ، كونوا دائما معنا كونوا مع الحدث . تنويه : تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع وكالةالانباء عشتار برس الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت , ولأي سبب كان , ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ,او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة الأنباء عشتار برس الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. رئيس التحرير د:حسن نعيم إبراهيم.


إعلان الرئيسية

طـوفـان الأقـصـى

النشرة الإخبارية



أكثر ما يحفزك على ممارسة الرياضة ليس اقتناعا بذلك أو إقناعا من قبل الزملاء أو دعما من قبل الأصدقاء، بل روح المنافسة التي قد تكون متوفرة لديك.
توصل إلى هذا الاستنتاج العلماء من جامعة بنسلفانيا الأمريكية.
فقد أجرى هؤلاء العلماء تجربة شارك فيها 800 طالب جامعي عرِض عليهم ممارسة مختلف أنواع الرياضة ونيل جوائز فيها طيلة 11 أسبوعا. وقام العلماء بتقسيم هؤلاء إلى 4 مجموعات دون علمهم ، وذلك بغية دراسة تأثير مختلف أنواع العلاقات الاجتماعية على نتائج تمارينهم الرياضية.
ضمت
المجموعة الأولى مَن مارس الرياضة في عزلة عن الجميع. أما المجموعة الثانية فضمت الذين كانوا يتواصلون بعضهم مع بعض دوما فشجع بعضهم بعضاً على بذل المزيد من الجهد في تمارينهم الرياضية للفوز في المباريات الجماعية بشرط الا يطلعوا على نجاحات خصومهم. وضمت المجموعة الثالثة أولئك الذين كانوا على علم بنتائج الآخرين. وضمت المجموعة الرابعة أولئك الذين كان بإمكانهم ممارسة أي نوع من الرياضة ونيل جوائز مقابل إحراز نجاح دون أن يبحثوا المشاكل المتعلقة بالمباريات.
واتضح ان الرغبة في الفوز في مباراة فردية أو جماعية كان حافزا رئيسيا جعل الطلاب يتدربون. فإن اكبر نسبة زيارة للقاعة الرياضية ( %20.3) على سبيل المثال كانت لدى أعضاء المجموعة الرابعة الذين لم يبحثوا في المشاكل الرياضية. أما أسوأ نتيجة (16.6%) فأظهرها أعضاء المجموعة الثانية الذين كانوا يدعم بعضهم البعض الآخر دون أن يعلموا بنتائج الآخرين.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني

إعلان أول الموضوع

إعلان وسط الموضوع

إعلان أخر الموضوع

Back to top button