سئمت حياتي بعدما تجرّع فؤادي مرارة الفراق
وصرت في لحظة مفجوع النّاظرين على قدمٍ وساق
لأنّ أبي فارق الدّنيا، والحياة بدونه لم يعد لها باق
وهذا هول أصابني من شدّة اللّوعة بالاشتياق
فأبي كان لي كلّ حياتي، وحبّه لي كان من الأعماق
كان صادقا في عطائه، لم يبخل عليّ بحسن الأخلاق
فوا أسفاه على فراق دامٍ مزّق كلّ الأوراق
وبعثر حياتي في أوّل ابتلاء من الواحد الرّزاق
ابتلاء حلّ عليّّ بالضّيم والطّوفان لأنه لا يطاق
فحياتي بلا معنى ما دمت لهذا الوجود عاق
بقلم نوفل أحمد التكموتي
وصرت في لحظة مفجوع النّاظرين على قدمٍ وساق
لأنّ أبي فارق الدّنيا، والحياة بدونه لم يعد لها باق
وهذا هول أصابني من شدّة اللّوعة بالاشتياق
فأبي كان لي كلّ حياتي، وحبّه لي كان من الأعماق
كان صادقا في عطائه، لم يبخل عليّ بحسن الأخلاق
فوا أسفاه على فراق دامٍ مزّق كلّ الأوراق
وبعثر حياتي في أوّل ابتلاء من الواحد الرّزاق
ابتلاء حلّ عليّّ بالضّيم والطّوفان لأنه لا يطاق
فحياتي بلا معنى ما دمت لهذا الوجود عاق
بقلم نوفل أحمد التكموتي
* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني