لن أخاف الرحيل يوماً
لأني تركت فرحاً متواضعاً
في قلوب تعرف قيمة المحبة والفرح ...
فقط سعيدةٌ أنا بهم
وبهم أشعر بالرضى والفرح بلا حدود ...
حينها أكون قد تركت
جزءاً من روحي يعيش معهم
بين تفاصيلهم البسيطة ...
ولطالما راودني سؤال...
لما الحزن دوماً يترك بصماته في وطني ...؟!
وأما الفرح يأتي خجولاً ويرحل مسترقاً الخطوات ...؟!
يخاف أن نمسك به ويعلم أن هناك من يستحقه أكثر منا ...؟!
أم أنه قدر وطن الياسمين .....!!!
جزءاً من روحي
لينا غانم
* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني