ashtarpress

وصف الموقع

وكالة الأنباء عشتار برس الإخبارية موقع إعلامي شامل , نسعى من خلاله للنهوض بالمشهد الإعلامي والثقافي في وطننا العربي وفي جميع القضايا الحياتية ، كما نسعى الى تقديم كل ماهو جديد بصدق ومهنية ، تهمنا آراؤكم واقتراحاتكم ، ونسعد بمعرفتها ، كونوا دائما معنا كونوا مع الحدث . تنويه : تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع وكالةالانباء عشتار برس الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت , ولأي سبب كان , ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ,او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة الأنباء عشتار برس الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. رئيس التحرير د:حسن نعيم إبراهيم.


إعلان الرئيسية

طـوفـان الأقـصـى

النشرة الإخبارية


كان سيحدث مثل هذا اليوم
كنت أعد أجنحتي للطيران..
قبل أن تثقلها.. غمامة..سوداء..فتعطل الخفقان.
اشتريت فستاناً جديداً
وكنت في الطريق الى صالة الاحتفال
أتخيلك عريساً بهياً..يتحسسون أكتافك...اعجابا..
ياحلمي القديم الذي تجدد من نافذة أمل شاء الله أن تكون واسعة وسعيدة.فكنت أنت.
كنت سأنظر الى حواف الطريق متجاهلة كل هذا الجمال والاخضرار..لأنني مشغولة بالنصوص التي سألقيها على الحضور.
أغمض عيني فأستعرض شريط امنياتي..
من أول مرة كتبت فيها عن الحب
حتى لحظة وصولي لدار النشر لاستلامك.
لم أكن أعرف أن أحلامي لا أرض لها..ولا سماء.
أعذرني
أعذرني.. اذ لم يقرأ عنك شاعر أو ناقد أو أديب..
أنت..ياكتابي المبتسم أبداً...نم بهدوء
فالرفوف..دافئة..بقرب النافذة..
والوقت طويل..لتبصر الفرح
في مثل هذه الساعات بالتحديد..كنت سأعود منهكة..من صخب الاحتفال.. وتهنئة الحضور فرحة بعناقك..وفي عيني دمعة فرح.

سامحني ياحبيبي لأن كل هذا لم يحدث
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني

إعلان أول الموضوع

إعلان وسط الموضوع

إعلان أخر الموضوع

Back to top button