ميري ريغيف، وزير الثقافة الليكودية القريبة من نتنياهو، "هاجمت الجيش في مجلس الوزراء، وسألت رئيس الأركان كوخافي عدة مرات لماذا لم يواصلوا العملية، بزعم أن 70٪ من الإسرائيليين أرادوا أن نواصلها، فرد عليها بأنها إن أمره المستوى السياسي بمواصلة الهجوم، حينها كنت سأستمر، لكنني لم أوص بذلك".
الجنرال عاموس يادلين، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية-أمان، "انتقد استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في الـ48 ساعة الأخيرة، لأنها لم تخدم هدفا حقيقيا، رافضا إعلان الناطق باسم الجيش عن استهدافه لبعض نشطاء حماس ذوي الرتب المنخفضة، وفي المحصلة فإن هذه العملية تسببت بأضرار سياسية كبيرة لإسرائيل، وكان يجب الاستجابة للطلب الأمريكي بوقف النار بشكل فوري ومباشر".
ألون دافيدي، رئيس بلدية مستوطنة "سديروت" التي شكلت هدفا مفضلا لصواريخ المقاومة، عقب على قرار وقف إطلاق النار بقوله إن "نتنياهو عاد إلى سياسة فرق تسد، فهو يتعامل مع مستوطنات غلاف غزة بسياسة متساهلة، ومدن الوسط وتل أبيب بسياسة مغايرة، ما جعل دماء سكان الجنوب مستباحة بيد حماس".
على صعيد الصحف ووسائل الإعلام، فقد تساءل جاكي خوجي مراسل إذاعة الجيش مستهزئا بقادة الحلبة السياسية، بقوله إن "الرئيس رؤوفين ريفلين يفكر في منح محمد الضيف التفويض لتشكيل الحكومة الجديدة".
صحيفة هآرتس نقلت بعضا من مداولات المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية، الذي أقر اتفاق وقف إطلاق النار، حيث "وصف بعض الوزراء أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية بأنها "ضعيفة"، واعتبروا أن سلاح الجو الإسرائيلي فشل في تدمير أنفاق حماس الدفاعية".
يوسي يهوشوع، الخبير العسكري في صحيفة يديعوت أحرونوت، كشف أنه "ربما تكون هناك خلافات بين قادة الجيش والمستوى السياسي، لأن أفيف كوخافي رئيس هيئة الأركان يرفض تحمل فشل العدوان في حال استمر، فيما نقل تال ليف-رام، محرر الشؤون العسكرية في صحيفة معاريف، عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين قولهم إنه من الواضح أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يبذل جهدا كبيرا للادعاء بأن الجيش يضغط على وقف إطلاق النار".
ألموغ بوكير، مراسل الشؤون الفلسطينية، طالب "نتنياهو ووزير الجيش بيني غانتس بأن يقفا الليلة أمام الكاميرات، وأن ينقلوا الرسالة الواضحة للإسرائيليين، ومفادها أن المعادلة تغيرت، ولن نسمح بمزيد من الصواريخ نحو مستوطنات غلاف غزة، وإلا فإن هذه الحرب بلا جدوى، والإسرائيليون لن ينسوا أن نتنياهو أنشأ دولتين في إسرائيل: تل أبيب وضواحيها، وغلاف غزة والجنوب، ووضع حياة المستوطنين تحت رحمة حماس".
ميري ريغيف، وزير الثقافة الليكودية القريبة من نتنياهو، "هاجمت الجيش في مجلس الوزراء، وسألت رئيس الأركان كوخافي عدة مرات لماذا لم يواصلوا العملية، بزعم أن 70٪ من الإسرائيليين أرادوا أن نواصلها، فرد عليها بأنها إن أمره المستوى السياسي بمواصلة الهجوم، حينها كنت سأستمر، لكنني لم أوص بذلك".
الجنرال عاموس يادلين، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية-أمان، "انتقد استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في الـ48 ساعة الأخيرة، لأنها لم تخدم هدفا حقيقيا، رافضا إعلان الناطق باسم الجيش عن استهدافه لبعض نشطاء حماس ذوي الرتب المنخفضة، وفي المحصلة فإن هذه العملية تسببت بأضرار سياسية كبيرة لإسرائيل، وكان يجب الاستجابة للطلب الأمريكي بوقف النار بشكل فوري ومباشر".
ألون دافيدي، رئيس بلدية مستوطنة "سديروت" التي شكلت هدفا مفضلا لصواريخ المقاومة، عقب على قرار وقف إطلاق النار بقوله إن "نتنياهو عاد إلى سياسة فرق تسد، فهو يتعامل مع مستوطنات غلاف غزة بسياسة متساهلة، ومدن الوسط وتل أبيب بسياسة مغايرة، ما جعل دماء سكان الجنوب مستباحة بيد حماس".
على صعيد الصحف ووسائل الإعلام، فقد تساءل جاكي خوجي مراسل إذاعة الجيش مستهزئا بقادة الحلبة السياسية، بقوله إن "الرئيس رؤوفين ريفلين يفكر في منح محمد الضيف التفويض لتشكيل الحكومة الجديدة".
صحيفة هآرتس نقلت بعضا من مداولات المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية، الذي أقر اتفاق وقف إطلاق النار، حيث "وصف بعض الوزراء أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية بأنها "ضعيفة"، واعتبروا أن سلاح الجو الإسرائيلي فشل في تدمير أنفاق حماس الدفاعية".
* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني