الجبهة الثقافية وتلاحم الأحرار / بقلم / عفاف محمد
الجبهة الثقافية وتلاحم الأحرار
كتبت _عفاف محمد
كـ إعلامية واكبت أحداث الصمود على مدى السبع سنوات أسطر هنا بعض أحرفي لأترجم بعض المعاني التي استلخصناها من هذا الصمود الأسطوري ، شهدنا الكثير من المواقف وتعرفنا على الكثير من الشخصيات المؤثرة التي زرعت بصمتها كنبتة غضة طرية نمت وفاح ريحها الطيب ، تعددت الصور والمواقف والشخصيات التي كان لها الدور البارز في مواجهة العدوان في كافة والجبهات السياسية والعسكرية والإقتصادية والثقافية وكلها أدوار لايمكن التغافل عنها حيث وكلها مرتبطة ببعضها كونت جسر اوصلنا لطريق النصر .
وهنا احدثكم عن الجبهة الثقافية والفكرية التي تسطر مواقفها مثقفون وأدباء وشعراء وفلاسفة وكانت لهم بصمة مميزة .
وكان ناتج الحركة الجهادية عبر مواقع التواصل ان التحمنا مع الخط المقاوم من خارج اليمن من الأحرار والشرفاء ممن يرفضون العبودية ويبغضون التطبيع لليهود وحقية لا مجاملة او تطبيل لاننكر الدور السامي لسفراء السلام من يستحقون منا تحية إجلال وتقدير بلا حدود لمن نعدهم الشعلة المتقدة التي فتحت لنا خط لجبهة الإعلام المقاوم الذي جمعنا بأسود الله من المجاهدين المخلصين من كافة الأقطار العربية المسلمة والحرائر المجاهدات من الإعلاميات العربيات في الخط المقاوم .
هي تحية مني ومن الكاتبات والإعلاميات ومن كل فرد لامس هذا التلاحم وعايشه خطوة خطوة توسعت مداركه عبر هذا الأفق الذي تشربنا منه العزة والشموخ وتنسمنا عبير الحرية واصبحنا قوة لايستهان بها ترهب العدو المتصهين .
من منا ينكر او يتجاهل دور الأخوين المناظلين العميد والكاتب السياسي أ / حميد عبدالقادر عنتر
والمفكر والفيلسوف أ /
هشام عبد القادرعنتر موسس ملتقي كتاب العرب والاحرار
ويعتبر كل واحد منهم دينمو محرك في الجبهة الإعلامية
وبدورهم العظيم هذا فتحوا لنا نافذة تشارك هموم وقضايا الشعوب المسلمة التي تمس ديننا الإسلامي الحنيف و تمس اراضينا الماحطة بالمخاطر من قبل العدو الطامع استطعنا من خلال هذه النافذة أن نسطر قناعاتنا وأحلامنا ونستوعب من خلالها الكثير مما يوصلنا لطريق النصر .
عرفنا في هذا الخط المقاوم كيف ننتصر لقضينا وكيف نحمي حقوقنا وكيف نتشارك في دفع الظلم عن بعضاتنا .
بالفعل الدور الذي قام به الأستاذين الفاضلين حميد و هشام جديرة بالاحترام والتقدير
يستحقا أن نرفع لهما قبعاتنا
حيث عملا على لم شمل الأحرار المقاومون وتقريب المسافات .
إلى جانب كل ذلك عملا على تشجيع الكُتاب والكاتبات واحتووهم أكثر من وزارتي الإعلام والثقافة من خلال منح الشهادات و ذلك كان له أنعكاس على أداء الإعلاميين وكثفوا من إنتاجهم وتطورت قدراتهم و وصلت أصواتهم لأبعد المدايات عبر المؤسسات الدولية .
ولا احد ينكر مجهود العميد حميد عبد القادر عنتر المناضل الجسور الذي جمع كبار كتاب ومفكري دول محور المقاومة في عدة نوافذ مختلفة لابراز مظلومية اليمن للعالم الخارجي وشجع الكتاب والكاتبات بنشر مقالاتهم في كافة المواقع والوكالات الدولية
أخيرا لم تكن حروفي هذه تملق أو مجاملة لأنه واقع ملموس ويشهد عليه الكثير .
كتبت _عفاف محمد
اليمن
ك إعلامية واكبت أحداث الصمود على مدى السبع سنوات أسطر هنا بعض أحرفي لأترجم بعض المعاني التي استلخصناها من هذا الصمود الأسطوري ،شهدنا الكثير من المواقف وتعرفنا على الكثير من الشخصيات المؤثرة التي زرعت بصمتها كنبتة غضة طرية نمت وفاح ريحها الطيب ، تعددت الصور والمواقف والشخصيات التي كان لها الدور البارز في مواجهة العدوان في كافةوالجبهات السياسية والعسكرية والإقتصادية والثقافية وكلها أدوار لايمكن التغافل عنها حيث وكلها مرتبطة ببعضها كونت جسر اوصلنا لطريق النصر .
وهنا احدثكم عن الجبهة الثقافية والفكرية التي تسطر مواقفها مثقفون وأدباء وشعراء وفلاسفة وكانت لهم بصمة مميزة .
وكان ناتج الحركة الجهادية عبر مواقع التواصل ان التحمنا مع الخط المقوام من خارج اليمن من الأحرار والشرفاء ممن يرفضون العبودية ويبغضون التطبيع لليهود وحقية لا مجاملة او تطبيل لاننكر الدور السامي لسفراء السلام من يستحقون منا تحية إجلال وتقدير بلا حدود لمن نعدهم الشعلة المتقدة التي فتحت لنا خط لجبهة الإعلام المقاوم الذي جمعنا بأسود الله من المجاهدين المخلصين من كافة الأقطار العربية المسلمة والحرائر المجادات من الإعلاميات العربيات في الخط المقاوم .
هي تحية مني ومن الكاتبات والإعلاميات ومن كل فرد لامس هذا التلاحم وعايشه خطوة خطوة توسعت مداركه عبر هذا الأفق الذي تشربنا منه العزة والشموخ وتنسمنا عبير الحرية واصبحنا قوة لايستهان بها ترهب العدو المتصهين .
من منا ينكر او يتجاهل دور الأخوين المناظلين العميد والكاتب السياسي أ/حميد عبدالقادر عنتر
و والمفكر والفيلسوف أ/
هشام عبد القادرعنتر موسس ملتقي كتاب العرب والاحرار
ويعتبر كل واحد منهم دينمو محرك في الجبهة الإعلامية
وبدورهم العظيم هذا فتحوا لنا نافذة تشارك هموم وقضايا الشعوب المسلمة التي تمس ديننا الإسلامي الحنيف و تمس اراضينا الماحطة بالمخاطر من قبل العدو الطامع استطعنا من خلال هذه النافذة أن نسطر قناعاتنا وأحلامنا ونستوعب من خلالها الكثير مما يوصلنا لطريق النصر .
عرفنا في هذا الخط المقاوم كيف ننتصر لقضينا وكيف نحمي حقوقنا وكيف نتشارك في دفع الظلم عن بعضاتنا .
بالفعل الدور الذي قام به الأستاذين الفاضلين حميد و هشام جديرة بالاحترام والتقدير
يستحقا أن نرفع لهما قبعاتنا
حيث عملا على لم شمل الأحرار المقاومون وتقريب المسافات .
إلى جانب كل ذلك عملا على تشجيع الكُتاب والكاتبات واحتووهم أكثر من وزارتي الإعلام والثقافة من خلال منح الشهائد و ذلك كان له أنعكاس على أداء الإعلاميين وكثفوا من إنتاجهم وتطورت قدراتهم و وصلت أصواتهم لأبعد المدايات عبر المؤسسات الدولية .
ولا احد ينكر مجهود العميد حميد عبد القادر عنتر المناضل الجسور الذي جمع كبار كتاب ومفكري دول محور المقاومة في عدة نوافذ مختلفة لابراز مظلومية اليمن للعالم الخارجي وشجع الكتاب والكاتبات بنشر مقالاتهم في كافة المواقع والوكالات الدولية
أخيرا لم تكن حروفي هذه تملق أو مجاملة لأنه واقع ملموس ويشهد عليه الكثير .
* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني