ashtarpress

وصف الموقع

وكالة الأنباء عشتار برس الإخبارية موقع إعلامي شامل , نسعى من خلاله للنهوض بالمشهد الإعلامي والثقافي في وطننا العربي وفي جميع القضايا الحياتية ، كما نسعى الى تقديم كل ماهو جديد بصدق ومهنية ، تهمنا آراؤكم واقتراحاتكم ، ونسعد بمعرفتها ، كونوا دائما معنا كونوا مع الحدث . تنويه : تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع وكالةالانباء عشتار برس الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت , ولأي سبب كان , ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ,او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة الأنباء عشتار برس الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. رئيس التحرير د:حسن نعيم إبراهيم.


إعلان الرئيسية

طـوفـان الأقـصـى

النشرة الإخبارية

الصفحة الرئيسية إلى متى ستظل الصهيونية العالمية وكيانها الصهيوني وأعضائها المتصهينين قادة العالم الغربي يكذبون ولا يعترفون بهزائمهم

إلى متى ستظل الصهيونية العالمية وكيانها الصهيوني وأعضائها المتصهينين قادة العالم الغربي يكذبون ولا يعترفون بهزائمهم

 إلى متى ستظل الصهيونية العالمية وكيانها الصهيوني وأعضائها المتصهينين قادة العالم الغربي يكذبون ولا يعترفون بهزائمهم

إلى متى ستظل الصهيونية العالمية وكيانها الصهيوني وأعضائها المتصهينين قادة العالم الغربي يكذبون ولا يعترفون بهزائمهم


     منذ ما قبل النكبة وإحتلال فلسطين عام ١٩٤٨ إلى النكسة عام ١٩٦٧ وما تلاها من سنوات إحتلال وحروب فرضت على الشعب الفلسطيني وعلى دولنا وشعوبنا وبالذات المحيطة بفلسطين المحتلة، مرورا بالحروب التي شنت وفرضت على دول محور المقاومة ومقاومينا في غزة وفلسطين ولبنان وسورية واليمن والعراق وإيران،  وما يجري من حرب شنت وفرضت على مقاومة غزة العزة وما يجري من إبادة جماعية وجرائم يندى لها جبين الإنسانية بحق شعب غزة المقاوم والمرابط والصابر والذي قدم دمائه وكل غالي ونفيس في سبيل الله والدفاع عن الأمة والإنسانية جمعاء، وهو شعب متمسك بأرضه ومقدساته ومقاومته وأمته وإنسانيته، رغم الجراح وفراق الأحبة وما يرتكبه الكيان الصهيوني وشركائه المتصهينين قادة الغرب من جرائم ومجازر لحظية ويومية بحقه....


     منذ ذلك الوقت لغاية يومنا الحالي والصهيونية العالمية وكيانها الصهيوني المختل والمحتل لفلسطين وأعضائها المتصهينين قادة أمريكا وبريطانيا خاصة والغرب عامة وهم يكذبون على شعوبهم وشعوب العالم من خلال روايات وأفكار تلمودية صهيونية مزورة لا أساس لها من الصحة، ظنا من بني صهيون والمتصهينين بأنهم يستطيعون خداع شعوب العالم ودوله الى يوم البعث، متمسكين بنظريتهم التي أسسوا عليها كيانهم المحتل إكذب ثم إكذب ثم إكذب حتى يصدقوا أنفسهم، ويروجون كذبهم حتى تصدقهم شعوب العالم ودوله، متناسين النظريه العالمية التي تقول ( أنك تستطيع الكذب وخداع كل الناس بعض الوقت، وخداع بعض الناس كل الوقت بترويج ونشر الكذب، لكنك لا ولم ولن تستطيع  الكذب وخداع كل الناس كل الوقت، فنحن لسنا في أعوام ٤٨ و٦٧ وما تلاها من سنوات نشرت فيها الأكاذيب والخدع وشوهت فيها الحقائق، بل وقيدت بكل وسائلهم الخبيثة المعروفة لدى كل شعوب منطقتنا وشعوب العالم، نحن  في عام ٢٠٢٣ وقبل ذلك بعقود عدة أي من بداية الثمنينيات ودول ومحور المقاومة والمقاومين يعدون كل ما يستطيعون من قوة وتكنولوجيا وسلاح وعتاد وجنود على الأرض وذخيره ورجال مقاومين وفي كل المجالات ذوي بأس شديد رحماء بينهم أشداء على أعداء الله والأمة والرسل والإنسانية جمعاء....


    وهؤلاء لا ولم ولن تستطيع أي قوة في العالم من هزيمتهم، لأنهم محور الحق الإلهي والإنساني، محور الصدق والحق والنخوة والشهامة والأصالة والقوة العربية، والذي لبى نداء أين أنتم يا عرب!، وأيضا هو محور الإيمان الحقيقي بالله ومحور القيم والأخلاق والإنسانية والقوة والذي لبى وما زال يلبي إستغاثة من ينادون وإسلاماه، وهو محور لبى نداء من يقول أين الإنسانية لحمايتها من سفك الدماء والمجازر والإبادة،  هو محور وحدة العروبة والإسلام والمسيحية واليهودية والإنسانية جمعاء....

    

    وما نراه من مسيرات ومظاهرات وثوارات شعبية حقيقية عالمية من (مسلمين ومسيحيين وحتى يهود) تنادي بإيقاف الإبادة الجماعية بحق شعب غزة وتؤيد مقاوميها ومحورها المقاوم، يؤكد أنه محور الحق الإلهي والإنساني، ويؤكد اليوم أن شعوب منطقتنا وشعوب العالم أجمع وأحرارها وشرفائها أصبحت تدرك أن الصهيونيه العالمية وكيانها الصهيوني المحتل لفلسطين وأعضائها قادة أمريكا وبريطانيا وفرنسا وكل قادة الغرب المتصهينين وأدواتهم ووكلائهم وعصاباتهم  هم أبناء وأحفاد (النازيه الهتلرية الغربية والتي تمثلت بإسم متجدد الصهيونية العالمية) وهؤلاء لا يعرفون الحق الإلهي والإنساني بحماية أرواح العباد وعمارة الأرض ونشر المحبة والتسامح والسلام بين عباده، بل يلتفون على كل هذه الأخلاق والصفات الإلهية الإنسانية ويتمثلون بها للتغطية على شيطنتهم وأهواء أنفسهم وعقولهم المريضة، لتنفيذ مخططاتهم الشيطانية على الأرض، يحاولون دحض الحق الإلهي الإنساني  بالباطل الشيطاني... 


     ومعظم هؤلاء الصهاينه والمتصهينين كشفت وجوههم الشيطانية الحقيقية وسقطت عنها كل الأقنعة الكاذبة والملونة والتي إستخدموها لسنوات وعقود طويلة للتغطية على آكاذيبهم وضلالهم وزور أحلامهم الهستيرية ومعتقداتهم التلمودية الصهيونية الكاذبة، والتي استترت تحت عباءة اليهوديه والمسيحية، والتي أصلأ  لا يؤمنون بها ولا بأي شريعة إلهية سماوية، لكنهم يؤمنون بفكرهم التلمودي الصهيوني، ويريدون السيطرة على شعوب منطقتنا والعالم وعلى اليهودية والمسيحية والإسلام وتغيير رسائل الله السماوية لعباده على الأرض، وتغيير أخلاقها وقيمها ومبادئها وسلامها ومحبتها وتسامحها، ليكون أهل الأرض خدما لهم لأنهم يعتبرون أنفسهم شعب الله المختار وباقي الشعوب إما أن يكونوا معهم ويتم صهينتهم أو يتم إبادتهم، وهم يسخرون من  كل الشرائع والرسائل السماوية ( اليهودية والمسيحية والإسلام) ومن أنبيائها ورسلها الذين بعثهم الله لعباده ليخرجهم من الظلمات إلى النور، ويحاولون تغيير الحق وتزويره ونسفه نهائيا لتنفيذ خطط ومشاريع وأهداف تلمودية صهيونية عالمية بحتة لا تمت لأي رسالة من رسالات الله والأنبياء لعباده بأية صلة، تلك الرسائل السماوية التي تنادي بالوحدانية لله وإتباع رسله والدفاع وحماية عباده من هؤلاء الأشرار، أي أنهم لا يتبعون يهودية موسى عليه السلام ووصاياه العشر،  ولا مسيحية عيسى عليه السلام المحبة، ويحاربون بكل ما يستطيعون رسالة محمد عليه الصلاة والسلام وعلى آله وصحبه أجمعين رسالة الإسلام السمح الخاتمة للرسالات الإلهية، لأنها كشفت كل ما إرتكبه منذ قرون مضت أسلاف هؤلاء الصهاينة والمتصهينين بسيدنا موسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام...


    وإن كانت النازيه الهتلرية قد سقطت بفعل القوة، فإن    الصهيونية التلمودية العالمية وكل من تصهين معها من قادة الغرب والشرق والشمال والجنوب وحلفهم الناتوي الصهيوني، سوف تسقط ويسقطون جميعا بفعل الوعي بالحق الإلهي الإنساني ومحاربة الباطل الشيطاني للصهاينة والمتصهينين، وبفعل المنطق وفعل بطلان وزوال الأوهام والشعوذات والأحلام والأفكار المزورة والباطل المستتر والمكشوف كله، وكشف حقائقها المزيفة بالحق الإلهي الظاهر والواضح والمشرق دائما، قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا، والصهيونية التلمودية العالمية سقطت أقنعتها وكشفت ولم تعد شعوب العالم تصدقها، حتى أطفال العالم لا يستمعوا إليها من خلال مناهجهم التي ينشرونها ويفرضونها في الغرب والشرق والشمال والجنوب، ولا الكبار  من خلال إعلام كاذب ومدبلج ومزور فاحت روائحه الكريهة والفتنوية العفنة والمضللة والكاذبة في كل بقاع منطقتنا والعالم...


    و حتى أن غسل الأدمغه لشعوبنا وشعوب العالم لم يعد يجدي نفعا كما جرى في الماضي البعيد والقريب وفي  عشرية النار والمؤامرة على سورية وإيران ودول منطقتنا ومحورنا المقاوم، فنحن في عام ٢٠٢٣ وما بعده ليس كما قبله، وما بعد معركة وملحمة طوفان الأقصى ليس كما قبلها، وهذه الأيام لو ترك شعبنا الفلسطيني ومعه محور مقاومته وكل أحرار وشرفاء شعوب العالم ودوله دون تدخل الوسطاء حلفاء الغرب المتصهين، لإستطاعوا خلال أيام من تحرير فلسطين كاملة من البحر إلى النهر والجولان ومزارع شبعا، والصهيوغربية العالمية وحلفها الناتوي الصهيوني تعلم ويعلم بأن عصاباتهم المحتلة لفلسطين قد هزمت مرات عدة والضربة القاضية جاءت بطوفان الأقصى الذي سيغرق كيانهم الصهيوني وكل من وقف معه وكان شريكا له في جرائمه وإبادته الجماعية لشعب غزة العزة من قادة الغرب المتصهينين...وغيرهم، وأن كيانهم لم ولن يستمر بقائه وأنه إلى زوال قريب بإذن الله تعالى،  والنصر والتحرير الشامل والعودة تسير بطريقها إلينا، يرونه بعيدا ونراه قريبا إن شاء الله... 


أحمد إبراهيم أحمد ابو السباع القيسي...

كاتب ومحلل سياسي...

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني

إعلان أول الموضوع

إعلان وسط الموضوع

إعلان أخر الموضوع

Back to top button