تقرير مصور | الميركافا.. دبابة إسرائيلية قهرتها المقاومة على مدى سنوات وحتى يومنا هذا

قلم رصاص

بقلم د.حسن نعيم إبراهيم

المرتزقة الأجانب في جيش الإحتلال الاسرائـيلي كشف واعداد وجنسيات الجنود الذين يحاربون في غزه

٣٨٠٤ من فرنسا

٣١٤٢ من بريطانيا

٢٥٨٤ من الولايات المتحدة

٢٠٥١ من ألمانيا

١٧٢٠ من الهند

١٦٥٣ من إيطاليا

١٥٨٠ من إثيوبيا

١٤٦٢ من جنوب السودان

١١٥٨ من بولندا واكرانيا [اوكران لاجئين في بولندا]

٩٤٥ من السلفادور

٨١٠ من هندوراس

٤١٦ من الارجنتين

٣٧٩ من كندا

١١٤ من إقليم شمال العراق .

٧٤ من تايلند .

ناهيك عن الاسطول البحري الأمريكي، وفرق المشاه البريطانيه

والدعم الفرنسي والالماني والايطالي وغرفة العمليات المشتركة لقوى البغي والعدوان قوى الشر والظلام

( وسنقوم قريبا ببث فيدوهات صوتا وصورة لبعض المرتزقه )

هنا يستحضرني القول أين أمة العرب والمسلمين ؟

طبعا لانريد جنودا يقاتلون معنا .. فخمسة من رجال المقاومة بلواء من الجيوش

لكن ما أنوه إليه هو ان هذه المدعوة أمة المليار ونصف مسلم وعربي

أين هي في هذه المعادلة ؟

أن صمت القبور ماهو إلا خيانة للإسلام والعروبة

وتحالف علني وعن سبق إصرار وترصد مع الشيطان وهو يحارب اولى القبلتي , هذا الصمت وهذه الغدر للقيم العربية والاسلامية

ماهو إلا تخاذل بل وتآمر علني للقضاء على القضية الفلسطينية وحق شعبها في في الدفاع عن ارضه المغتصبة منذ عام 1948

ومن الدول العربية حتى من يتهم المقاومة بالإرهاب والإعتداء

علما ان معظم هذه الدول كانت محتلة وناضل شعبها للتخلص من الاحتلال بكل الطرق وهذا ماينكروه على الشعب العربي الفلسطيني

ان القضية ليست قضية السابع من اكتوبر

انها قضية شعب يرزح تحت نير الإحتلال وكل من يقف بوجه هذه المقاومة المشروعة يعتبر خائن , كل من يطبع مع هذا العدو ويعترف بالعدو للعيش واغتصاب ارضننا وقدسنا وفلسطيننا يعتبر خائن

إن كل من يقف متفرجا ومصفقا للعدو وهو يدمر ويقتل الأطفال والنساء ويحيل الأبنية ركام فوق رؤوس ساكنيها ويمحو الاسماء من سجل الحياة هو خائن , خائن لله وللإسلام وللعروبة وللضمير وللإنسانية ولكل القيم السامية يامن تدعون التحضر والإنسانية

كنَّا نعيش معا في ظل فلسطين مسلمين ومسيحيين ويهود الى ان اتت بريطانيا الديمقراطية ! والغرب الذي يدعي انه متحضر! وامريكا الماسونية المتصهينة بجلب كل يهود العالم وطردت وشرت شعبنا والتاريخ قريب

وللأسف لا زالت بعض الأنظمة التي تدعي العروبة والاسلام تهلل وتكبر للشيطان الأكبر ولماسون وللصهيونية

ك وجاء الطوفان و كُشف القناع وظهرت الوجوه المتآمرة المتصهينة

ونعود لنقول ان ماكان قبل السابع من اكتوبر لن يكون كما بعده

فالغضب قادم التسونامي يا كهنة العهر والعار قادم لكل من خان القضية قادم ليجرف كل الخونة والمتآمرين

والنصر للحق وسيهزم الشيطان وأعوانه وكما هُزم فرعون سيهزم خلفاؤه في وجه الغضب الرباني القادم

ووعدد الله حق

النصر لنا النصر لمحور المقاومة

صامدون للأبد وفلسطين والقدس ارض الانبياء والصديقين والمرسلين تستحق من شرفاء الأمة كل هذه التضحيات

والله اكبر نصر او استشهاد