كتاب امريكي جديد يفضح اسرار لقاء بلينكن ببعض الحكام العرب وانبطاحهم الخفي للصهاينة

 المقاتل حتى الرمق الأخير الشهيد القائد يحيى السنوار

 المقاتل حتى الرمق الأخير الشهيد القائد يحيى السنوار

" إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ "

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ

مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا

(صَدَقَ اللهُ العَلِيُّ العَظيمْ)

المقاتل تحت الأرض وفوق الأرض وفي ساحة المعركة مهندس ومخطط أعظم عملية عسكرية  تاريخية في العصر الحديث   

نعزي  كل أحرار فلسطين والعالم

باستشهاد الفارس المغوار نسر فلسطين القائد  يحيى السنوار

 ابو إبراهيم

لم يكن في نفق ولم يكن يتخذ المدنيين أو الأسرى دروعا بشرية كما ادعى العدو والغرب المتصهين وزبانيته من زعماء العرب واعلامهم المتصهين 

لقد إستقبل الشهادة بصدره حاملا سلاحة 

وهاي المقاومة بقادتها يصفعون زعماء العرب الخونة  و العالم ... بقادة تحارب وتنتصر وتستشهد

ولاتختبئ كما الفئران

شعبنا في فلسطين ولبنان يباد  ويقتل وزعماء العار العرب  منغمسين  بملذاتهم  وشهواتهم ومؤامراتهم وخيانتهم العلنية  ,وجها لوجه واجه القائد ابو ابراهيم  العدو

كان بامكانه التعاون وابرام صفقة ذل كما هي حال الخائن  القذر حتى النخاع محمود  عباس وغيره من الزعماء الخونة

كان بامكانه ان يساوم  بعد نضال 60 عاما وسجن طويل قرابة عشرين عاما لكن هذا الكنعاني الأصيل آبى إلا أن يبقى  أصيلا ولايخون العهد وفيا لفلسطين وللقدس 

قاتل وناضل لأجل دينه وعرضه وأرضه ترجل بميتة شريفةكان يتمناها .. لم يمت هذا البطل ولكن زعماء الخسة والعار هم الأموات تظلهم الخيانه ابا عن جد  الخيانة في دمهم يهللون الان  لاستشهاده , سيندمون  ندم ليس بعده ولاقبله ندم 

 ايها الفارس المقبل والغير مدبر .. المسيرة لن تتوقف يا ابا ابراهيم

وهذا النتن ياهو سيلقى جزاءه هو وجنوده الأفارقة

والعرب والأشكناز ومن معهم من شرق وغرب

أما هؤلاء الزعماء العرب الخونة فمصيرهم مزبلة التاريخ لابارك الله بهم ولابعروشهم ولا باولادهم وإلى جهنم وبئس المصير  

أما قادة هذا العالم المنحرف الذي يدعي الديمقراطية والحرية  من الانجلو سكسون  الصهيو امريكان   الى مزابل التاريخ  ومعهم النجس ماكرون  وتلك القيادات الامريكية العفنة  من العاهرة  كاميلا هاريس الى المعتوه بايدن والى  العلج بلنكن وغيره من هذا النظام الشيطاني نقول اقتربت نهايتكم  

هنيئا لك الشهادة يا ابا إبراهيم  وإلى جنات الخلود  أخبر إخوانك القاده من سبقوك للشهادة الحاج هنية والسيد حسن نصر الله  وباقي الشهداء  على طريق القدس السلام وإنا على العهد ماضون 

  والموت والذل والعار لكل عربي ومسلم شاهد هذه الابادة الجماعية لشعبنا في فلسطين ولبنان وبقي صامتا جبان

النصر لنا النصر لمحور المقاومة